الطالبة التي قتلت والدها

بسم الله الرحمن الرحيم


جبت اليوم قصة لكم محزنه ومروووعه
هذه الفتاة التي تبلغ من العمر 18 سنة التي تدرس في السنة الثانية ثانوي
ومرت الايام واوالدها يذهب بها المدرسة ولكن أتى مرة تعرفت على شاب
وقالت له الفتاة ما تقدر تاخذني معك الا لما اروح المدرسة الصباح الساعة 6 والربع وثم ترجعني الساعة الواحدة ظهراً واتفقوا على ذلك

من يوم السبت الا الاربعاء على هالحال تطلع كل يوم معه ينزلها والدها اخر الشارع بالقريب من المدرسة وثم تذهب الى الشاب معه بالسيارة الى الشقة

اتصلت مديرة المدرسة على والدها قالت
المديرة: السلام عليكم
الاب: وعليكم السلام

المديرة : هل أنت والد م ط م
الاب : نعم
المديرة : هي من يوم السبت الى اليوم السبت الثاني لم تاتي الى المدرسة
الاب : اقفل الهاتف

وثم ذهب الوالد وهو حزين وجات اليه فكرة لماذا لم اراقب بنتي
واتى يوم الاحد يوم الرعب الساعة 6 حكم وذهب بابنته الى المدرسة ونزلها وثم يراقبها من بعيد الى بعيد وثم ذهب مع الزقاق وثم يتبعها الى ان ركبت مع هذا الشاب الوسيم


ويتبعهم يمينا يساراً
الى ان وقف الشاب امام مبنى مكتوب عليه ه ف ك للشقق المفروشة
وانتظر الوالد حتى عشر دقائق الى ان اتى الى الاستقبال ويسال الشاب الذي اتى اليك قبل قليل ومعه فتاة

الاستقبال: نعم انهم في الدور الخامس رقم الشقة 302
الاب : شكراً
وثم صعد عبر الانصانصير وثم ذهب الى الشقة وطرق الباب وثم فتح الشاب الوسيم الباب وهو عاري وابنته خلفهم وهي عارية

وثم دفع الباب بقوة وثم تعاركا وهو والشاب وثم ذهبت الفتاة احظرت سكينا ً حادأً
أتت تعطي احد منهم
ماذا تتوقعون اعطت




اعطت عشيقها الشاب الوسيم


وثم قتل والدها

وقالوا
اين نضع الجثة اتت فكرة لدى الفتاة وقالت نقطعه ارباً ارباً
قال اتفق معك بهذا وقطعوه على هية مقلقل وقالت نضعه في الغسالة الملابس ونضع معه كلوروكس و(((صابون تايد))) ونشغل عليه الغسالة
واتفق ايضاً
وثم اتت الساعة الــ 12 59 دقيقة
وثم ذهب بها الى المنزلها ورجعت الفتاة الى المنزل بسلام
وتقول الى امها
الفتاة: ياأمي لن ياتي والدي الى الان
الام : لا يا ابنتي اتصلي به واساليه لماذا لم ياتي والدك

والى الساعة 3 عصراً والى الوالد يطرق الباب
وثم فتحت الباب ورأت والدها وقال يا أبي كيف اتيت


,,,,,,

’’’’’’’’’’’’’’’





’’’’’’’






,,,,,,,,























تابع ماذا قال الوالد





الاب : مع تايد ما فيه شيء مستحيل

لا حول ولا قوة الا بالله
مشكور اخي على القصة
مع تحياتي